حقيقة الفأل هي انشراح الصدر وطمأنينته لما قد يسمعه من الخير وهو حسن ظن بالله تعالى
إجابة معتمدة
وحقيقة الآية أن القلب يفرح ويثق لمن يسمع الخير ، وأن الله تعالى يظن أنه جميل.
- وحقيقة الآية فرح القلب ، وطمأنينة ما يسمعه ، وفكر الله تعالى. وكما قال الله تعالى فإن آيات القرآن الكريم تشجع المسلمين على التفاؤل. في كتاب "بصعوبة تيسر".
حقيقة العلامة هي الفرح والاطمئنان لما يمكن أن يشعر به القلب بالرضا ...
حقيقة الفأل أن القلب يفرح ويؤكد أنه يستطيع أن يسمع جيداً ، وبصواب أو خطأ ، إنها فكرة جميلة من الله سبحانه وتعالى. التفاؤل كلام مأخوذ من النبوة وسماع بشرى أو كلمة طيبة تسعد قلبه وتنشره ...
وحقيقة الفأل أن القلب يرتاح ويطمئن بما يسمع خيرا.
الجواب الثاني هو حقيقة النبوة وفرح القلب وثقته بما لا يسمع. تحديد جواب من يسأل الله شيئاً ويسأل الله تعالى.
شرع الفال لله لما له من فضائل منها حسن النية. دار المعلومات
وحقيقة الآية أن الفلك يفرح ويتوكل على ما سمع خيراً ، وهذا ارتياب بالله تعالى.