المريض الذي لا يشق عليه الصوم ولا يضره
إجابة معتمدة
مريض لا يصوم ولا يؤذي نفسه
- أولاً: لا يجوز الفطر ، ولا يصاب بنزلة برد خفيفة ، وصداع خفيف ، وآلام في الأسنان ، ونحو ذلك من صيام ، ويجب أن يصوم. وفي الحالة الثانية: إذا كان الصيام يشق على المريض ولا يضره يكره صيامه ويسن أن يفطر.
أحكام صيام المريض وأفطاره - إسلام ويب - مركز الفتوى
وفي الحالة الثانية: إذا كان يشق عليه الصيام ولا يضره يكره صيامه ويسن أن يفطر. ثالثاً: صيام مريض كرجل مصاب بمرض الكلى والسكر ونحوهما صعب ومضار عليه.
المرض والفطر في رمضان .. حكم ومباحة - إسلام أون لاين
الحالة الأولى: أن لا يشق عليه الصيام ولا يضره ، فعليه أن يصوم. لأنه لا يوجد عذر. والحال الثاني: الكراهة ؛ لأن الصيام ثقيل عليه ، ولا يضره ؛ لما فيه من الابتعاد عن إذن الله ، والانفصال.
مظاهر سهولة الصيام (فطر لأصحاب الأعذار) - إبراهيم بن محمد ...
يجب على المريض المصاب بالصيام أن يفطر ويعوضه بعد شفائه. لتسكين الضيق ، ولتطهيرها بعد الشفاء ، وللمريض المعتدل الذي مرضه لا يسبب له أي صعوبات ...
هل الأفضل للمريض أن يفطر في رمضان؟ الإسلام سؤال وجواب
رد. الحمد لله. إذا كان المريض يشق عليه الصوم فالأولى له أن يفطر ويقضي أيامه. الصيام بصعوبة ليس مجزيًا. 1- رواه أحمد (5832) عن ابن عمر قال: قال رسول الله: