التراحم يقوي الترابط والأخوة بين المسلمين ويزيل الحسد والبغض

والرحمة تقوي أواصر الأخوة بين المسلمين ، وتقضي على الحسد والبغضاء.

• أمر الله تعالى أن يكون العبيد الصالحون إخوة ، وأن تسود المحبة والأخوة ، وأن يحب المسلم أخاه المسلم كما يحب نفسه ، وأن تكون جميع العلاقات بين الناس على أساس الرحمة والحب الكبيرين ، وأن لا ضغينة أو ضغينة. كراهية. أو أي شخص يحسد أخيه المسلم ؛ لأن السخط والغضب من الله تعالى ، رحيم الله عليه ، ومن يحب الرحمة والرحمة والمودة والمحبة والأخوة بين المسلمين ، بعيد كل البعد عن الحسد والبغضاء والبغضاء. بين عامة المسلمين.

والرحمة تقوي أواصر الأخوة بين المسلمين ، وتقضي على الحسد والبغضاء.

إن الرحمة تقوي أواصر الأخوة بين المسلمين ، وتزيل الحسد والبغضاء ، وقد أمرنا الله تعالى أن نكون إخوة محبين ، ومسلم أن يحب أخيه المسلم ، وأن تكون العلاقات بين جميع المسلمين على أساس المحبة والرحمة.

والرحمة تقوي أواصر الأخوة بين المسلمين ، وتزيل الحسد والبغضاء.

والرحمة تقوي أواصر الأخوة بين المسلمين ، وتزيل الصواب والخطأ الحسد والبغضاء. نريد من خلال بيت المعرفة أن نقدم لكم حلولاً للأسئلة المطروحة منها ما يلي: الرحمة تقوي الرابطة والأخوة بيننا ...